وجاء في موقع « لوبارزيان » إن شيئا « لم يحدد رسميا بعد » ذلك أن الزيارة محفوفة بالمخاطر رغم الإقرار
بتحرير طرابلس التي خلت من القناصة .
وسيلاقي ساركوزي رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل والرجال الثاني في المجلس محمود جبريل اللذين قاما بزيارة إلى باريس في وقت سابق .
وسيركز ساركوزي في حديثه معهما على الخيار الديمقراطي ورفض الحكم الإسلامي .
وجاء قرار ساركوزي المفاجئ بالقيام بهذه الزيارة حتى تسبق فرنسا الولايات المتحدة الأمريكية في الإستحواذ على الصفقات الإقتصادية في إطار إعادة بناء ليبيا .